بنوتة كيوت المديرة
عدد المساهمات : 355 تاريخ التسجيل : 07/09/2010
| موضوع: مع اولى مسابقات المنتدى والمسابقة القرآنية الأربعاء مارس 09, 2011 7:24 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بسم الله الرحمن الرحيممع اولى المسابقات للمنتدى انمى كيوتومع المسابقة الدينة القرآنيةشارك وفز وأكثر من حسناتك بإذن الله ومعلوماتكالمسابقة عبارة عن اسئلة دينية والمطلوب من كل مشارك الاجابة عليها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بالنسبة الاجابات: يتم ارسالها فى رد أهداف المسابقة :تنمية المعلومات الدينية تشجيع الاعضاء على قراءة القرآن والتفسيررفع روح التنافس فى الخير بين الاعضاءنبدأ مع الأسئلة :6 اسئلة فقط والمطلوب فى كل سؤال الاجابة عليه برقم الاية وذكرها واسم السورة وليس اسم السورة فقطالسؤال الاول : ألم المرض بأبي طالب فلم يلبث أن وافته المنية وكانت وفاته في رجب سنة عشر من البعثة بعد الخروج من الشعب بستة أشهر وقيل في رمضان قبل وفاة خديجة رضي الله عنها بثلاثة أيام .وفي الصحيح عن المسيب : أن أبا طالب لما حضرته الوفاة دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وعنده أبو جهل فقال : (( أي عم قل لا إله إلا الله كلمة أحاج لك بها عند الله )) فقال أبو جهل وعبدالله بن أمية : يا أبا طالب ترغب عن ملة عبدالمطلب ؟ فلم يزالا يكلماه حتى قال: على ملة عبدالمطلب ومات عليهافقال النبي صلى الله عليه وسلم : لأستغفرن لك مالم أنه عنه .فنزلت آية في كتاب الله تنهى النبي عن الاستغفار للمشركين ولو كانوا أولي قربى .اذكر رقم الآية الدالة على ذلك و اسم السورة .(1) سورة التوبة (2) سورة القصص(3) سورة التوبة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]السؤال الثاني : اجتمع ثلاثة نفر من قريش ، وكان قد استمع كل واحد منهم إلى القرآن سرًا عن صاحبيه ، ثم انكشف سرهم ، فسأل أحدهم أبا جهل – وكان من أولئك الثلاثة : ما رأيك فيما سمعت من محمد ؟ فقال : ماذا سمعت ؟ تنازعنا نحن وبنو عبدمناف الشرف ، أطعموا فأطعمنا ، وحملوا فحملنا ، وأعطوا فأعطينا ، حتى إذا تحاذينا على الركب ، وكنا كفرسي رهان قالوا : لنا نبي يأتيه الوحي من السماء فمتى ندرك هذه ؟ والله لا نؤمن به أبدا ولا نصدقه . وكان أبو جهل يقول : يا محمد ، إنا لا نكذبك ولكن نكذب بما جئت به . فأنزل الله آيات تدل على عدم تكذيبهم للنبي صلى الله عليه وسلم .اذكر رقم الآية الدالة على ذلك واسم السورة .(1) سورة المجادلة(2) سورة العنكبوت(3) سورة الأنعام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السؤال الثالث :اشتد أذى قريش على النبي صلى الله عليه وسلم حتى بعد الهجرة إلى المدينة المنورة .حيث كانت قريش تفكر في القضاء على المسلمين وخاصة النبي صلى الله عليه وسلم .ولم يكن هذا مجرد وهم أو خيال ، فقد تأكد لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم من مكائد قريش وإرادتها على الشر ما كان لأجله لا يبيت إلا ساهرًا ، أو في حرس من أصحابه رضوان الله عليهم .روى الشيخان في صحيحيهما عن عائشة رضي الله عنها قالت : سهر رسول الله مقدمه المدينة ليلة فقال : (( ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة )) قالت : فبينما نحن كذلك سمعنا صوت خشخشة سلاح فقال : من هذا ؟ قال سعد بن أبي وقاص ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما جاء بك ؟ فقال : وقع في نفسي خوف على رسول الله فجئت أحرسه ، فدعا له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم نام .ولم تكن الحراسة مختصة ببعض الليالي ، بل كان ذلك أمرًا مستمرًا حتى أخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسة من القبة ذات ليلة ، فقال : (( يا أيها الناس ، انصرفوا عني فقد عصمني الله عز وجل )) .اذكررقم الآية الدالة على ذلك واسم السورة .(1) سورة المائدة(2) سورة الحج(3) سورة محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]السؤال الرابع :في رجب سنة 2 هـ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن جحش الأسدي إلى نخلة في اثني عشر رجلاً من المهاجرين ،وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب له كتابًا ، وأمره ألا ينظر فيه حتى يسير يومين ثم ينظر فيه.فسار عبد الله ثم قرأ الكتاب بعد يومين ، فإذا فيه : (( إذا نظرت في كتابي هذا فامض حتى تنزل نخلة بين مكة والطائف ، فترصد بها عير قريش وتعلم لنا من أخبارهم )) .وسار عبد الله بن جحش حتى نزل بنخلة ، فمرت عير لقريش وفيها عمرو ابن الحضرمي ، وعثمان ونوفل ابنا عبد الله بن المغيرة والحكم بن كيسان مولى بني المغيرة ، فتشاور المسلمون وقالوا : نحن في آخر يوم من رجب ( الشهر الحرام ) ، فإن قاتلناهم انتهكنا الشهر الحرام ، وإن تركناهم الليلة دخلوا الحرم ثم اجتمعوا على اللقاء ، فرمى أحدهم عمرو بن الحضرمي فقتله ،وأسروا عثمان والحكم وأفلت نوفل ، ثم قدموا بالعير والأسيرين إلى المدينة . وأنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ما فعلوه ، وقال : (( ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام )) وتوقف عن التصرف في العير والأسيرين.ووجد المشركون في ما حدث فرصة في اتهام المسلمين بأنهم قد أحلوا ما حرم الله وكثر في ذلك القيل والقال ، حتى نزل الوحي حاسمًا هذه الأقاويل وأن ما عليه المشركون أكبر وأعظم مما ارتكبه المسلمون.اذكر رقم الآية الدالة على ذلك واسم السورة .(1) سورة البقرة.(2)سورة البقرة.(3) سورة محمد. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السؤال الخامس :كانت مكة تحترق غيظا على المسلمين مما أصابها في معركة بدر ، وكانت تجيش فيها نزعات الانتقام واخذ الثأر ، حتى أن قريشا كانوا قد منعوا البكاء على قتلاهم في بدر ، ومنعوا من الاستعجال في فداء الأسارى حتى لا يتفطن المسلمون مأساتهم وحزنهم. وعلى اثر غزوة بدر اتفقت قريش على أن تقوم بحرب شامله ضد المسلمين تشفي غيظها وتروي غلة حقدها ، وأخذت في الاستعداد للخوض في مثل هذه المعركة . وأول ما فعلوه بهذا الصدد أنهم احتجزوا العير التي كان قد نجا بها أبو سفيان ، والتي كانت سببا لمعركة بدر، وقالوا للذين كانت فيها أموالهم : يا معشر قريش إن محمدا قد وتركم ( ظلمكم ) وقتل خياركم ، فأعينونا بهذا المال على حربه ، لعلنا أن ندرك منه ثأرا ، فأجابوا لذلك ، فباعوها ، وكانت ألف بعير ، والمال خمسين ألف دينار .وفي ذلك أنزل الله تعالى آية توضح أن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله .اذكر رقم الآية الدالة على ذالك واسم السورة .(1) سورة النحل(2) سورة الأنفال(3)سورة هود [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]السؤال السادس :عندما رأى المشركون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تجهزوا وخرجوا بأهليهم إلى المدينة: عرفوا أن الدار دار منعة وأن القوم أهل حلقة وبأس فخافوا خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيشتد أمره عليهم . فاجتمعوا في دار الندوة . وحضرهم إبليس في صورة شيخ من أهل نجد . فتذاكروا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فأشار كل منهم برأي والشيخ يرده ولا يرضاه إلى أن قال أبو جهل قد فرق لي فيه برأي ما أراكم وقعتم عليه قالوا : ما هو ؟ قال أرى أن نأخذ من كل قبيلة من قريش غلاما جلدا . ثم نعطيه سيفا صارما ، ثم يضربونه ضربة رجل واحد فيتفرق دمه في القبائل . فلا تدري بنو عبد مناف بعد ذلك ما تصنع ولا يمكنها معاداة القبائل كلها ، ونسوق ديته . فقال الشيخ لله در هذا الفتى . هذا والله الرأي . فتفرقوا على ذلك . فجاء جبريل فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك . وأمره أن لا ينام في مضجعه تلك الليلة . وأمر عليا أن يبيت تلك الليلة على فراشه . واجتمع أولئك النفر يتطلعون من صير الباب ويرصدونه يريدون بياته ويأتمرون أيهم يكون أشقاها ؟ فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم . فأخذ حفنة من البطحاءفذرها على رءوسهم . ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيت أبي بكر . فخرجا من خوخة في بيت أبي بكر ليلا . فجاء رجل فرأى القوم ببابه فقال ما تنتظرون ؟ قالوا : محمدا . قال خبتم وخسرتم قد والله مر بكم وذر على رءوسكم التراب . قالوا : والله ما أبصرناه وقاموا ينفضون التراب عن رءوسهم . وهكذا مكر الذين كفروا ومكر الله والله خير الماكرين .أذكر رقم الآية الدالة على ذالك واسم السورة .(1)سورة نوح(2)سورة الأنفال(3) سورة إبراهيم بالتوفيق للجميع وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال | |
|